اخر الاخبار

اعضاء الجمع العام الانتخابي لعصبة وادنون لكرة القدم يطالبون لقجع بموافاتهم بالتقارير المالية و الادبية في المدة الزمنية المنصوص عليها قانونا


الجهوية|كلميم 

مع بداية العد العكسي للجمع العام للعصبة الجهوية لكرة القدم بجهة كلميم وادنون نهاية شهر غشت الجاري ،  طالب اعضاء الجمع العام العادي للعصبة الجهوية لكرة القدم لجهة كلميم وادنون، في مراسلة لهم الى كل من السادة رئيس الجامعة الملكية لكرة القدم، و باشا مدينة كلميم و رئيس الاكاديمية الجهوية للتربية و التكوين بجهة كلميم وادنون و رئيس العصبة المنتهية ولايته ، بموافاتهم بالوثائق الثالية: 

-التقارية الادبية الخاصة بكل موسم من المواسم الرباضية التالية:  (2020-2021) (2021/2022)(2022 /2023) (2023/2024).

-التقارير المالية مؤشر عليها من محاسب معتمد و الخاصة بكل موسم رياضي من المواسم الرياضية التالية: (2020-2021) (2021/2022)(2022 /2023) (2023/2024).

تقارير مراقب الحسابات و المجلس الجهوي للحسابات لكل موسم رياضي من المواسم التالية: (2020-2021) (2021/2022)(2022 /2023) (2023/2024).



 و طالب أصحاب المراسلة، التي حصلت "الجهوية" على نسخة منها، من الجهات المعنية، بمدهم بوثائق التقارير المدكورة، في المدة المحددة، و المنصوص عليها في المادة 19 من القانون الاساسي للعصبة الجهوية لكرة القدم بجهة كلميم وادنون ، وهي 10 أيام, قبل تاريخ انعقاد الجمع العام الانتخابي للعصبة المدكورة، المزمع عقده  يوم 29غشت 2024 بفندق لوازيس بالم.

و يرى المتتبعين للشان الرياضي بالجهة ، ان ما ستكشفه التقارير المالية و الادبية  للمواسم الأربعة المنصرمة، ستكون  الفيصل في الظفر برئاسة عصبة جهة كلميم وادنون للولاية المقبلة.

و ترجح لائحة الاطار سيدي احمد بوكنين للوصول بسهولة الى رئاسة عصبة جهة كلميم لكرة القدم ، على إعتبار ان هاته اللائحة   تحظى بإشادة كبيرة، من طرف الفعاليات الرياضية بوادنون الطواقة الى التغيير ، في ظل الواقع الغير مقبول بتاتا الذي تعيشه كرة القدم بالجهة، مقارنة مع باقي الجهات الجنوبية العيون -الداخلة.

اعضاء الجمع العام الانتخابي لعصبة وادنون لكرة القدم يطالبون لقجع بموافاتهم بالتقارير المالية و الادبية في المدة الزمنية المنصوص عليها قانونا اعضاء الجمع العام الانتخابي لعصبة وادنون لكرة القدم يطالبون لقجع بموافاتهم بالتقارير المالية و الادبية في المدة الزمنية المنصوص عليها قانونا تم التقييم بواسطة eljihawya.ma فى 12:59 ص التقييم: 5
يتم التشغيل بواسطة Blogger.